الجمعة، 3 يونيو 2016

خُلقنا لعبادته والكونُ علينا يشهد

وقد تأملتُ في حياتي كُلها ..
فوجدتُ ان أجْمَل الهَدَايا التي هزّت عروُقَ قلبْي سَعَادة
كانت ( هدايا الله ) تأتي من حيث لاأعلم ، في الوقت الذي تتوق فيه نفسي اليها ، فتشق البسمة ثغري طوال يومي وغدي دون ان افعل ذلك بقصدي .

🕯تأملتُ..
 و وجدت ان اجمل اللحظات السعيده في حياتي هي صنع الله دون تدبيري
اجمل الهِدَايات والفتوحات في حياتي من ربي و نصيري


وتأملت برهه..🌧🔭

فوجدتُ أنّ خيرةِ طَعامِنا من أرضِنا صُنعِ ربِنا
هو الازكى مذاقا والاصلح لأبداننا
 والاكثر عافية وقوة لنا

،

أجمل مناظر تراها اعيننا طبيعة ربنا الغناءه 🌳🌺
والسماء الاعظم منها ، (فقط افتح الشباك وقلب عينيك بالأفلاك)🔭✨
لترتعش نفسك التعبى وتشعر بعظمة خالق الكون
وتتأمل جمال الزينة اللامعه المتناثره بها

هذا خلق الله...❤
نعم

تأملت في الاموات ، الذين تعبوا وجمعوا وجمعوا ثم رحلوا
لابقوا ولاهم اخذوا 💔
حزنت كثيرا ، المعنى المرير لضياع الجهد..
تذكرت طفولتي عندما العب واصل لمراحل عاليه جدا ثم ( Game Over )  تفاجئني بالخط العريض ، لااجد فرص للرجوع ولإكمال ما بدأته وله اجتهدت


كل ذلك بعدما تأملته ، عرفت انها أيآت بينات في أنفسنا ، أننا خُلقنا لعبادته ، نعم والله ..كُلُ شيء مُسخّر بطريقه عجيبه يتصدع له قلب المتأمِّل💔 ، حتى الرزق مكتوب ومقدّر عليك بالسبب فحسب والسبب الذي ليس لك لن تفتح بوجهك مسالكه ، عجيبه  واللهِ دنيانا تنطق بالآياتِ تبيانا❤

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إختصار 📖 : منهج التربية النبوية للطفل .

" بسم الله الرحمن الرحيم " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ومن اتبع هداه  وبعد...