بسم الله الرحمن الرحيم
( ودَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَىحِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَٰذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ )
لم تكتب في القران العظيم : دخل المدينة ولم يدر عنه احد ، بل وُصف الموقف ب " حين غفلةٍ من أهلها " أي كلاً لاهٍ عن موسى
وفي هذا الوصف يوحي للسامع ان موسى ـ عليه السلامـ اختار الوقت المناسب
ولم يقل الله عزوجل الاول من الفراعنه والثاني يهودي، بل ارتقت ملافظ القران عن الأسلوب البشري الى الاسلوب الرباني الخلّاب فكان ماانزل علينا :( هذا من شيعته وهذه من عدوه ).
وصلى الله وسلم على خير خلقه محمد المبعوث بالرحمه للعالمين ، والحمدلله ابد الابدين رب العالمين مرسل النبيين بالحق مبشرين ومنذرين وانزل معهم الكتاب المنير الهادي لسواء السبيل .
بلاغة القران الكريم ، تأملات في كتاب الله ، تأمل في القران ، القران الكريم ، معاني من القران ، معاني في القران ، خواطر ، تدبر في القران ، تدبر
بلاغة القران الكريم ، تأملات في كتاب الله ، تأمل في القران ، القران الكريم ، معاني من القران ، معاني في القران ، خواطر ، تدبر في القران ، تدبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق