الجمعة، 17 يوليو 2015

هَمّ التَرْفْ ، وَهْم وُ قَرَفْ ../.. ( دعوة للواعي)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الحمدلله الذي هو لكل شيئٍ ربّا ❤️..
الحمدلله رب العالمين..
و صلِّ اللهم وسلم على خير عبادك من الاخيار ، محمد و آلِه ومن اتبعه من الابرار ، واجعلنا من المسلمين الاحرار ، و أمِّنَّا يوم الفرار ، والحقنا بالصالحين الاخيار

مساء العسل الصافي
و ربكم لكم كافي
و الشّْر طآفي
والح ـاقِد غَافي

,

مساكم ضو قمر شموع وغيوم
مساكم راحة بال و ذكر وانشراح
، و دم نظيف خالي من السموم



 

" الكتابه نقديه , وفيها جلد "

في ظِل هذا الترف ، طغى على العقول وهم ازلق
عشاق الترف القاصرين ، لدوامّة قرف

و أجمَل مثل سمعته بحياتي : مِد رجليك على قد بساطك

واروع حكمه قريتها ❤️: الغنى هو الغنى بالنفس

وفعلا لمن تضعف علاقة الانسان بربه تجّمح نفسه للشهوات الدنيا
وهو ماراح ياخذ إلّا رِزقه ، و مُصِبتَه اذا كان جاهل او فاشل
يجلس متوّسع على الخيال يمرجح ايامه بين احلام يقظه ، واسراف بالشهوات ( اهونها الاكل ، واشدها الذي اسفل من البطن )
وكلاهما مهلكات .

 

لجهل بمجتمعنا صار يتفشّى ..
والعلم بهيبته قام و تغشّى
الواحد صار همّه وش يفطر ويتعشّى
دامك مستمر كذا .!!
.......... من الحياة وش ترجّى !

،



المشكله السائده بمجتمعنا و بزياده ، الجهل .
ثقافة كثير من الناس ثقافة نت ومنتديات !
ثقافة قراءه جرايد واراء ناس !
معروف في كل الامم والحضارات ، ومن بداية شيئ اسمه ( كتاب )
انك انت ، هو ( ما تقراه ) ❤️
كتابك صديقك عَمَارك الذاتي ، المعلومات اللي انت تقراها
تُبنى عليها خواطر واحلام ، قناعات ومبادئ
وهذي تصنع الانسان ،
و اذا المعلومات اللي عندك يقين قاطع لايقبل الشك ، طريقك ممهد لصناعه شخصيه ناجحه و خلّاقه نفسياً و اجتماعيا و مهنياً


هنا لي حق ابكي ، على كل بيت مسلم
فوق الرف ووسط الدرج وجوّى الشنطه نلاقي :
( كتاب الله - القران العظيم - منهج حياتك وخطة وصولك اللي مايخيبك ابدا )
طبعاً ديكور عند البعض !
لا يُقرأ ولايُطبّق !

[ هذه حضاره الين يومكم الغرب يعجزون يسوون مثلها ❤️]
دائماً لمن اقرأ واسمع عن حضارة الاسلام والمسلمين ، وزمن عِزّنا ❤️
رحمهم الله واعزّهم زي ما اعزّوا دينه ، الاقي هذولاك الناس يشبهون كل الناس
في طبايعهم واشكالهم وعيوبهم وخِلقتهم وخُلقهم
الميزه اللي طغت على ذاك الجيل ، "انهم طبقوا القران "❤️
و تاكلني الحسرة ، و اقول : ليش حنّا لا !!
بعد القران العظيم الكتاب اللي مايضلّك بمعلومه ،
عموم الكتب النافعه ،
ولو نرجع لاول آيه نزلت بالقران : { إقرأ }
حنّا المسلمين ، اولى الأُمَم بالقراءه ، لان اول ماخاطبنا الله جلّا جلاله بالوحي
قال : { اقرأ } 
طبعا نقرأ في العلم الشرعي مو اي كتاب ، ناخذه..

 
،






اللي حاصل باغلب رفوف البنات اللي اطلعت عليها ، كتب الجامعه على كم كتاب تطوير ذات ، و رفين فيها الكتب محشوره فوق بعضها حشر
كلها روايات ! حب وقصص بوليسيه ، واغلبها مترجم يعني ماتثري حتى المَلَكه اللُغَوِيه !

،


من شر ما يجهل الانسان في دينه ، لانه يعرض نفسه على الموت دون الملــّه 💥

وهذي فتنه كلنا شفناها مؤخراً ، طلعوا ناس علمهم الشرعي ضعيف
تحمسّوا مع التويتات ، و طاروا لسوريا يذبحون اخوانهم المسلمين !

وفيهم من قُتل هناك ، وقتّل من المسلمين مَن قتّل !

مع انه مسلم ورايح نيه جهاد ، لكن الجهل ضيّعه


،

وهكذا في كثير من امور الدين بالذات ، لاننا مستهدفين بديننا
ولان البعض ثقافته ( الغربيه ) محصوره ، بالتلفزيون والمسلسلات الاجنبيه
و ملابس السلبريتي وشعرها ومكياجها ! يستنكرون هالكلام وينكرونه !


وانا صراحة لمن كنت اميل اكثر ، لان اكون من هذيك الفئه كنت مثلهم استنكر
واعتبر هالكلام لتحريك الغيره الدينيه لا اكثر ..!
لحد مافتح الله علي وهداني ، وصرت احرص اتابع كل شي يخص ( إسلامي❤️)
وشفت ناكنت معميّه عنه من قبل ، لدرجه انها تقام مؤتمرات عندهم لتحرير المرأه المسلمه
كما ان شعبنا فيه الكثير من ( الجهّال ) مجتمعهم كمان فيه !
فيهم اللي مايعرف ماهو الاسلام اصلاً !
رغم انه منتشر عندهم بالعداوه !




وحنا ماعلينا من مجتمعهم ، علينا من مجتمعنا ❤️
وهذا الشي انا عرفته وايقنته لمن قريت المفهوم بكتاب الله
بايات مو وحده ، ايقنت ان المشركين واهل الكتاب ( خصوصاً ) هم الدّ الاعداء للمسلمين
ولمن يزاعلك شخص ( يقاطعك ) غير لمن يعاديك ( يتربص بك ويكيدك )
عشان كذا الله حذرنا اكثر من مره بالقران الكريم من الشيطان ( انّه لكم عدو مبين )
فعادي جداً تلاقون امريكا ترسل جيوش للأنتركتيكا عشان يقتلون المسلمين ببيوت الثلج ههههههههههههههاي
الزبده : ان هذا الامر لايقاس على شخصي وشخصك ، لان القلوب تفرق ، ايش ماكنت انت مسلم يبقى قلبك غير الكافر تجاه المسلمين غير المشرك غير اهل الكتاب

لمن قريت التاريخ ، عرفت حضارة المسلمين بعزّها كانوا الاوربيين يرسلون الجواسيس للمسلمين
بعد ما شافوا ان المسلمين عزيزين ( بدين وقيَم ومبادئ ) ، وصلوا الجواسيس للدولتهم الرساله:
( انسوا تهزمونهم ) ، فكانت الخطه ( التدبير للجيل القادم )

وفعلاً ، سخفوا عقول الشباب بالحب ، واشهروا بينهم القوميه
انا عربي انت اندلسي حنا الرسول منا ( مفاخره جاهليه ) تفككت وحده المسلمين


كل هالمصايب تدبير مشركين نصارى ويهود !
مين يتخيل ان قولة انا عربي وانت اندلسي من باب الفخر ، يختلقها واحد غربي مايعرف عربي !
مين متخيل ، ان من خبث نفوسهم يصبرون جيل كاامل 25 سنه يدس ن مكايد سخيفه مثل هذي في المسلمين ؟!

طيب هو التاريخ قاعد يعيد نفسه ، وهالفئه الجاهله صايره علينا مثل الحجر اللي ترمينا به نبال العدو !



،


هم لو قروا القران بتروي ، كان جتهم الاخبار من السماء و ما كذّبوا ، ولا انكروا !؟


 

 

تخدير اوجاع , كلما شبع او جاع





ارغمت على الزواج به ، يقربها ، قصير ناعم الشعر ابيض البشره
جاف وفض السلوك
عكسه تماماً حنطيه البشره مثالية الطول لجنسها ، ثائرة الشعر بخشونه ،الطيبه تاكل قلبها
كانت تبكي حين اقرّوا الكبار زواجها به ، اباها توفى بعد ان انجبتها امها ، ثم انجبت اخ لها من زوج اخر وماتت هي الاخرى
فاصبحت "اليتيمه "
كانت تحلف يميناً بالله انها ليلة زواجها ستدّهن بالـ "ڤكس"

،

مرت السنوات عاشت معه وانجبت منه سته ، اربعة شابات
وشاب ، و آخر هو أخِر العنقود مراهق

كان زوجها يعيش دور الملك في طابقيه الضيقين الذي كانوا يعيشون بهما على الطراز الامريكي في حي المطار بالرياض

ينام والويل لمن يخرج حسيس صوت ، رغم انهم يقطنون العاصمه التي يصخب مجتمعها باتباع الموضه وكثرة الاسواق ، الا ان اباهم لم يكن يخرجهم الا قليلاً قليلا بل تكاد تكون نادره !
في قلوب الشابات حسره ، وفي عيونهن على اغراضهن الجديده التي مازالت تُحفظ بكراتينها ، ويرائينها زوارهن و اياها في كل زياره فرحه لاتوصف

كان يقضي معظم وقته بمجلس الرجال ، وحينما يريد اي امر عليه بالصراخ لتختب هي وتنادي ابنتها للذهاب ورؤية مايريد اباها !

اما هي فكانت تقضي يومها بالقيام بتنظيف البيت وطبخ الغداء والعشاء ، كانت ماهره في ذلك ، بيتها نظيف جدا بلا خادمه
وطعامها لذيذ وبين هذين الامرين نست نفسها تماما

فلم تعد تعرف الانس الا بصنوف الطعام التي يحضرها زوجها للبيت
تاره تتسلى بطباخها ان لم ياكلن البنات معها
وتاره تجعل الانتعاش بحبات الفاكهه

اثارت استغرابنا تلك العمّه حينما زارت مدينتنا ، وشهد شاهدان منا
انهم راوها متعجبين تضع كرة اليوسف افندي كامله في فيها !
وهناك من بالغ وقال انها بلعتها دون تقضم منها شيئ
و بدور في خلدي : " اذاً لما هي حيّه يا فالح "
وكانت اصعب تحدياتنا هي ان نفعل فعلتها
لم تكن فتحة الافام تسع لحبة يوسفي كامله

عاشت وسط ذلك حتى انتقلت الى منزلها الجديد المُلك
لتنعم بعد سنوات عناء وكرف بالخادمه
وسنوات تمضي تقطف منها فلذات اكبادها لترميهم في اطراف الارض
، تزوجن جميع الشابات والشابان
منهن من قطنت في منطقه مختلفه ومنهن من سافرت مع زوجها للخارج
والشابان في وظائف خارج العاصمه
حتى بدات تستاحش نفسها ، وترى ان الطعام لايسد نقصها
ولايؤنس وحدتها ، ومذاقه متكرر ومألوف
واضاع عليها الكثير من الوقت بل العمر ، في الانشغال به لهواً
وتذوقاً و ولعاً ولم يعطيها الكثير بل اعاقها كثيرا
اصابها السام ، فتركته لتتسلى بذكر ربها
وتؤنس وحدتها بوجود الحي الموجود خالقها
لم تعد تقضي وقتها بالمطبخ بالتفنن بالكبسات ، ومفاخرة نفسها بتنعيم السلطه وخلوها من الاغصان
بل قدر صغير بما تعرف سابقاً عن الطهو تفعل لزوجها وخادمتها
ولم تشعر بكيانها بعد، رغم انها تكاد تخط السبعين عاما ، ان جاعت اكلت الفضله من طعام زوجها
تناقصت تلك الارطال من الدهون في جوانبها
تقلص حجمها ، بدت اقل عمرا رغم بصمة الزمن في جفنيها
بدت تتندر من غيبوبتها في الطعام ، الذي جعلته متنفس لها
من هذا الزواج الغير مرغوب
بدات تلوم نفسها على ايام فاتت وسنوات مضت
لم تتعلم حرفاً او رقماً ، او تحفظ حزباً
بدات تتاكل حسرة ، وتقلصت اكثر

بدات تبصر وترى النور
رغم الحزن ، في القلب مكان للسرور

بصراخ مزعج اتي من بعيد :
" وييين الشنطه ؟! "

بدأت تضحك على نفسها وحالها ، حال الغفله وزوجها الذي
تسمعه وكانها لاول مره تسمعه ، ربما نقاوة البصيره

تسالت في ذاتها ، لو كان نسيانها ان هذا الرجل زوجها لسنوات غيّر واقعها ام لا !!!؟.



،

،


[ ندفن انفسنا احياء ، والمخرج امامنا ، نقتل انفسنا احياء ، لنسلب من بين اعيننا نعمائُنا ]

لنعلم يقيناً فيما بعد ..
" من رضى فله الرضى ، ومن سخط فله السخط "

{ لكل اجلٍ كتاب }





،


{ لكل اجلٍ كتاب }









،

حياتنا ما هي الا مزيج من ..
أقدارنا و اعمالنا و ذنوبنا

الايمان بقضاء الله وقدره والرضى به ، طوق النجاة من كثير من مشاكلنا النفسيه والسبيل للنجاة من الم وقسوة القدر بسلام

اعمالنا ، هي هروبنا من قدر سيئ الى قدر افضل شاءه المولى لنا
اعمالنا نتاج اقوالنا قناعتنا وافكارنا ، غير اعمالك تتغير حياتك

ذنوبنا الضربات الموجعه ، التي تتطاير معها الذنوب
اما ان تكون كالمسحة الطبيه توضع على الجرح فتؤلم اشد الالم وهي تحمينا من تفاقم الذنب وتطهره

واما ان تكون سكين يبتر احد اطرافنا ، ويعِدُنا بمستقبل ( آخروي ) شر من ذلك




*


جميع المشاكل المؤلمه ، والحقوق الضائعه ، والايام المهدره ، والطاقه النفسيه المستنزفه
قراتها في مشاكل العياده ، كانت عواقب ( غفله عن امر رباني واحد ) اتت بالطوام والمشاكل الاجتماعيه التي تبعتها النفسيه ثم العضويه

اي شريعه ارحم بنا ، اذ جمعت لنا كل شتاتنا ولمت بجميع جوانبنا بالحياة ( بكتاب واحد )

كل مره اكتشف ان صراط الدمار الذاتي ، هو الخروج عن امر الكتاب
وان العاقبه كل العاقبه الحسنه في اتباعه واتخاذه منهج


نردد كل صباح !
{ ياحي ياقيوم برحمتك استغيث اصلح لي شاني كله ولاتكلني الا نفسي طرفه عين }

وحين ياتي التدبير الرباني ، الف نظام بشري نريد ان نتبعه
الله احكم ام خلقه ؟!
لانريد ان نتبع السنه في الاكل ، ولكن نريد ان نتبع نظام اتكينز ونجرب مايو و نزعم ان التمر واللبن نظام على السنه
لانريد ان نقسم اموالنا وفق الشريعه بل الخطه الماليه للكاتب فلان والخطه الماليه للشركه الفوركسيه

ثم نبدء نخط في كتبنا ، قصص معاناتنا وسنوات من التعب

رب اغفر وارحم وانت ارحم الراحمين

 

اجواء الناس في رمضان

.
.



* يقضي يومَه في المسجد ، هو المؤذن والإمام والخطيب للجامع ، رغم صِغر سنه ، يفطُر على تميرات وكأس ماء ، يشاركها الفقراء والمساكين الذين نصبوا لهم خيمة في ساحة الجامع يشارك بها و اهل الحيّ
قبل ان يتقدم الصفوف ليقيم بهم فريضة المغرب

* تسابق خطواتها بعضها بعضاً ، بعد ما اغلقت مصحفها ولم يتبقى الا خمس دقائق على اذان المغرب ، لتضع على طاولة الطعام الفارغه ، جيك الماء وآنيه التمر ، راجية بذلك اجر من افطر على السنه وشرب و روى
لتعود الى غرفتها بانتظار نداء والدتها ( عسى ان لايعلم احد انها من فعلت )

* تقضي نهارها نوماْ ، ولاتفيق الى على اذان المغرب وقبلها من اجل الصلوات ، لاتجد بداً من ذلك وإلا ستُساء اخلاقها ، لم تعتد ان تترك الطعام لفتره طويله ، عقدت العزم من صومها ان تنحف  ، تجاربها باءت بالفشل لكنها مازالت تخوض الضمار

تشعر بالعزه والفخر حين تتجمع اسرتها على مائده الافطار ، وهي منعزله وتتجاهل كل النداءات ، تشعر انها راقيه ولاتبالي بالطعام ولاتعاني من اي اعراض بهيميه في ذلك ، تصلي فرضها وتضيع وقتها في الشبكه العنكبوتيه بلا هدف , وتبدأ المنابر تعلو في القراءات واصوات القراء تختلج القلوب وتشيع في السماء روحانيه " انها صلاة التراويح " يتسلل السأم الى قلبها ، وتخطو بخطوات خفيه تتجاوز الصاله العلويه الى الدرابزين المطل على المطبخ تسترق النظر على اطباق السفره وتحدث نفسها : [ هؤلائي ياكلون الشحم ، كم ستزداد اوزانهم بعد رمضان ؟! ] وقلبها يقول : [ انا اريد هذا ، وقليلٌ من هذا ، ذاك ذكريات رمضان الماضي ، تلك احبها ]
ظلّت تدعو ان الله يخرج اهلها من المنزل ، ستراً لها من قبيح ما تنوي ، مانهت دعائها حتى سمعت صبخ باب المنزل ، الذي اختفت معه اصوات اخواتها و والدهم
لتنزل بسرعه رهيبه نحو المطبخ تتعدى الدرجات ( وكانت مشلوله طيلة فترة صومها ) وما ان تصل حتى توجل وتشعر بتانيب الضمير
الرغبه ملحّه ، والمرغوب موجود
( دعيني اتاكد من خروجهم ) ، تسلية لضميرها قالت الكلام ، ام لاستشعارها بقباحة فعلها ارادت الستر والتخفي فيه

انفردت بالاطباق وانفرطت ، عقلها يرفض وقلبها ميّال طرباً
وبعد سويعات سيئن بطنها كرَباً !

لاتجد لذتها فيه ولا سعادتها ، خلق لها التعاسه بمعناها والحق عافيتها ومظهرها بالسوء
والى اليوم ، لاتعلم لما هي واقعه بهذه المصيبه ؟! وتفعلها كل يوم ؟!
 


إختصار 📖 : منهج التربية النبوية للطفل .

" بسم الله الرحمن الرحيم " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ومن اتبع هداه  وبعد...